[غاده بنت تركي]

ذاتَ بَياض .. كان يسعُل من ضجر
ويسخرُ من ضعفه ويُدرك أنه هنا في الداخل بنى أبراجاً
شاهقة من ذاته ..
ويعترف أنه يُمارس الانا على حواف غير واضحة
المعالم ..
وها هو يعود أدراجه لالم هو جديرٌ به تماماً ..

عندما كان صغيراً حدثت له اشياء في مُنتهى القسوة
وهاهو يعيشها كمن لم يُغادر المحطة
أو رُبما هي التي ترفضُ المُغادرة ..!!!!

يعي تماماً أنه من بعيد تُرك وحيداً فلم يرافقه أحد حيث ُيريد ..
الشخص الوحيد الذي أعطاه الاهم ولم يقدم له الشُكر
هو ذاك الذي صفعه يوماً وقال له :
تذكر أن الالم هو صديقكَ الوحيد ..!!!

ونظراً لسنه وعدم إكتمال الوضوح لديه لم يُدرك حجم تلك النصيحة إلا متاخراً ..
كانَ دوماً يتساءل ؟؟ هل يُمكن للكُل أن يكون داخل جُزء ؟؟؟
وأدركَ حينها أن ما قد ذهبَ هُناكَ الى الداخل قد يكون غير مُكتمل
وبالتالي فانه سيعود حتماً الى السطح في لحظه وعي ..

إنه الانسان كما خريطة العالم هناك في الداخل حيثُ تكمن
المناطق الغنيه والمناطق الفقيره ..!!!

علمه والده ألا يندم بمُمارسته ما يستحقُ الندم فهل تُراه إستطاع أن يتعلم ؟؟
كعادته ها هو يزرع السؤال .. ويهرب ..!!!!

للحرف إعتذاره وقت أنَ تتحول الفكرة إلى غموضٍ مُدبب له
حوافَ جارحة حين يظُن أنه إعتنقَ الحقيقه ولو لوهلة ...!!!!


شوق الرياض ( غـ ـادة بنت تركي )

[عَـروب التميمي]

تروقني النصوص العميقة .. الموغلة في النفس والأنا والضمير فلسفة الحرف هنا مختلفة ولذيذة حقًا شوق شكرًا للشعور الذب منحتني إياه هُـنا

[الجازي]

.


وها هو يعود أدراجه لالم هو جديرٌ به تماماً ..
إنه الانسان كما خريطة العالم هناك في الداخل حيثُ تكمن
المناطق الغنيه والمناطق الفقيره ..!!!




وها نحن نفسر النص كما يحلو لنا طالما إنه أصبح ملك للقارىء ..
مهما أختلفت الوسيلة والغاية ..
حرفك ممتع ..
رائعة غادة ..
.

[حياة]

إنه الانسان كما خريطة العالم هناك في الداخل حيثُ تكمن
المناطق الغنيه والمناطق الفقيره ..!!!


نصُ ُ مفعم بتفاصيل / حياة ..


ميرسي غادة

[محمد السهلي]

البهية غادة

سطور مفرطة في النور ..
مترفة بالجمال أنتِ

لقلبك

[بـندر العبدالكريم]

الشخص الوحيد الذي أعطاه الأهم ولم يقدم له الشُكر هو ذاك الذي صفعه يوماً وقال له : تذكر أن الألم هو صديقكَ الوحيد .! بتحقيق الوصول إلى الـ " قلب " لـ تذهب جميع الشروط الجماليه والفنيه التصنيفيه إلى الجحيم ليذهب كل الكلام مني إلى حيث يشاء يكفيني ماشعرت به حال القراءة من إحساس شكراً " غاده " كل الإعجاب والإحترام