26-02-2005, 11:34
|
#1 |
|
|
صباحات يعرُبية .. !!
أصبحنا وأصبح الملك لله \ \ \ أهيم بعيدا مع أوتار ( الهام ) فتارة في فرح وتارة أتجول في أسواق دمشق .. وأخرى .. على جسور النهرين بين الكرخ و الرصافة وفي ساحة الأمويين .. تذبح ناقتي .. وطعامها فقط للسادة بأي ذنب .. فقط لان أكلها جلبته من مراعي بعيدة مختلفة في خضرتها عن تلك الحشائش الموجودة في إسطبل الوالي .. تصلب ناقتي على أسوار المدينة وبين مدينتي وأسوارها ألف ميل وميل مليئة بالجماجم وارض ترتوي فيها بالدماء نقطعها كل يوم في صباح و مساء نبحث عن أبواب .. بين أسوار المدينة فنجد أنها أسوار .. وفي باحة السلطان أقف .. كلص سحر العيون مقيد بالسلاسل تهمتي .. قالوا .. أني شربت من ماء بئر .. تمتد عروقها تحت الأسوار سيدي .. أنا لست خائن أنا لست ثوري أنا لا أتمرد على السلطان لم تجدي نفعا آهاتي لم تجدي نفعا صرخاتي في مدينتي .. أنا والناقة سواء يعرُب |
|
|
|
26-02-2005, 19:58
|
#2 |
|
نقــ.ــطـة تَنفــّ.ـ.ـس
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
أتعلم يا يعرُب.. دائماً ما أرى خلف "يعربياتك" مواطِنُ أخرى لا يسكُنها أحدٌ سواك لها تحزن .. وفيها تفرحُ دونَ قلمِك! ما يجعلُ تمردَهُ مُذهلٌ بتخَفٍّ! دمت متألقاً.. //عـذبـه |
|
|
|
|
27-02-2005, 13:07
|
#3 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
صباحك .. سكر عذبة ايتها العذبة يعرُب |
|
|
|
|
28-02-2005, 11:40
|
#4 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
منذ أن قررت مراقبة صباحاتي .. كنت اعتقد أني ساجد بينها تباين بدرجات مختلفة حسب الحدث والأحداث هكذا .. أنام على أمل الحصول على صباح يختلف عن صباحات سابقة ولكني في نهاية الأمر.. وجدتها كلها صباحات بطعم .. الذل .. نكهة تعودنا على تذوقها يعرُب |
|
|
|
|
28-02-2005, 15:14
|
#5 |
|
الدانه بنت عبدالله
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
>/ >/ على قارعة الأيام.. نصمت.. ونتغرب.. وتصمت بسماتنا.. ونتوه في دنيانا.. ونتخبط جنوننا.. نروي ظمأ أشواقنا بعلقم النسيان.. وتنتحب على جال الطريق آمالنا.. تعبنا.. وتعبت قلوبنا منا.. وتعبت الغربة من مسكننا .. عذرآلهذياني ..  يعرب . . أعصار من الكلمات.. يهز الوجدان.. بوح رائع واعاصير لا تهدأ.. اخر تعديل كان بواسطة » وحش في يوم » 28-02-2005 عند الساعة » 15:21. |
|
|
|
|
01-03-2005, 16:29
|
#6 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
لم أدرك صباحي .. خرجت والشمس في كبد السماء ولو كنت نبيا لطلبت أن يردوها على حتى استطيع الوصول إلى عملي في الوقت المناسب شغلت نفسي البارحة بمتابعة جلسات مجلس النواب اللبناني وبصراحة تمتعت كثيرا بما حدث هناك من مهاترات كلامية وصل بعضها إلى رمي التهم مباشرة بأسماء أصحابها شدني كثيرا خطاب غازي العريضي بما حمل من وطنية وبلاغة وأسلوب جيد في الإلقاء .. وتأثرت بخطاب بهية الحريري يقولون أن خطاب مروان حمادة كان قويا ولكني لم اسمعه لان وقتها كنت على موعد .. بسيط المدة أعانق فيه لي الشيشة .. رجعت في المساء .. وساحة الشهداء مليئة بالأعلام الحمراء في بادي الأمر اعتقدت انه برنامج سوبر استار أو برنامج استار أكاديمي واعتقدت أنها حلقة خاصة تتم في الهواء الطلق تمنيت أن أكون وسط تلك الحشود التي بقيت حتى ساعة متأخرة من الليل وحالي وسطهم مثل حال ذلك المشجع صاحب البشرة السمراء وهو واقف في المدرجات المخصصة لمشجعي الفريق التايلاندي .. لا اعلم .. هل كان يحمل الجواز التايلاندي أم انه يعشق الأسلوب الذي يشجع به التايلنديون .. الله اعلم تساءلت كثيرا عن السبب الذي شدني لمتابعة تلك الجلسات الطويلة ولم تشدني المناقشات الحاصلة في مجلس الدوما الروسي ربما لأني من الشعب الذي يعشق الفرجة بجميع أشكالها وألوانها دائما تجدنا في وسط التجمعات كي نشاهد .. فقط نشاهد في كل حدث نعشق تلك المشاهدة سواء كان الحدث يعنينا أم غير ذلك المهم أن نكون وسط الحدث وبالقرب منه .. كي نسجل حضورا بالمشاهدة .. ثم نسرد ما شاهدناه على الغير وحتى لو كان في ذلك السرد الم لنا ولغيرنا من كثرة ما شاهدنا أصبح لدينا تبلدا حسيا منقطع النظير اعتقد أن علاجه يحتاج إلي سنوات طويلة من الممارسة للوصول إلى حس سليم يميز بين الأشياء ويدرك الأشياء \ \ \ وسقطت .. الحكومة تحياتي يعرُب |
|
|
|
|
01-03-2005, 22:50
|
#7 |
|
شـــاعــر / باحــث
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
فقط لان أكلها جلبته من مراعي بعيدة مختلفة في خضرتها عن تلك الحشائش الموجودة في إسطبل الوالي 0 0 معنى جميل وترتيب معنوي غزير |
|
|
|
|
02-03-2005, 10:13
|
#8 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
صباح .. الخير وحش مرحبا بك .. في صباح يبدوا انه بشروق .. اعطيناكِ صوتنا في الانتخابات يعرُب |
|
|
|
|
03-03-2005, 12:09
|
#9 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
صباح الخير .. ناصر .. مرورك اجمل يا سيدي اجمل .. تحية يعرُب |
|
|
|
|
06-03-2005, 00:47
|
#10 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
. . . \ \ حينما انقل نفسي من زمن الحاضر إلى زمن المستقبل بدون الخوض في الغيبيّات وإنما استدل بالمدركات التي اعتمد عليها وبما أستطيع الحصول عليه وباكتشاف المحيط الذي أنا أدور في فلكه منها قد انتقل فترات طويلة وربما فترات أخرى قصيرة وتقرير الفترة يأتي باتجاه معاكس للماضي ويعتمد كل ذلك على مدى قوة اختراقي للحاجز الذي تفرضه النفس حول نفسها وحول الآخرين قد نخفق في جميع المحاولات حينما نجعل الخوف يتسلل ويسلك طريقا نحو أعماقنا .. ونجد أنفسنا محاطين بحواجز قويه ليس من السهل اختراقها وأيضا قد نجد أنفسنا انتقلنا إلى زمن مستقبلي لا نعلم هل هو صحيح أم خطأ .. والسبب أننا ارتكبنا أخطاء لم نتجاوزها حينما كنا نبحث بالزمن الحالي في زمن المستقبل .. ويجب أن لا نضع قناعتنا تحت مستوى تلك التحاليل والحسابات بل يجب أن ترتفع إلى حد كبير يجعلنا ننظر لها من بعد حتى تكون لنا القدر الكافية للتغلب عليها وعدم وضعها في دائرة محيطنا حتى لا تكون هي بمثابة جزء من ذلك المحيط الذي يجب أن تكون سيطرتنا عليه بقدرة فائقة من حيث الإدخال والإخراج ودائما .. يجب أن ننظر له بنظرة الباحث عن الشوائب والأجسام الغريبة .. قد نكون مضطرين لترك بعضها في ذلك المحيط ولكن يجب أن يكون مؤقتا حينما يتم استبداله بما يحل محله ولكن دون التمادي في الخوف الذي أحيانا قد نفقد المتعة بسببه حتى ولو خضناها كما هو الحال في انتظار متعة قد أخبروك عنها في أمر ما وحينما وجدت نفسك فيه وجدت نفسك أيضا منتظرا قد لا تجدها وقد تجدها ولكن هل هي ما تبحث عنها أم هي مصطنعة حاولت أن تجدها بالطريقة التي أنت خططت لها ربما تكون مخالفة لما هي في نظرهم \ \ \ ليس من العدل أن تحكم على مشاعري هل هي صادقة أم غير ذلك !! [] يعرُب |
|
|
|
|
08-03-2005, 10:20
|
#11 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
. العلاقة بين ردة الفعل وشخصيتنا تختلف من شخص إلى آخر ويتحكم في درجة الحساسية بين شدة واقل منها إلى عدم المبالاة عدة عوامل منها ما هو مرتبط وملازم للتكوين الجسدي للشخص ومنها ما هو مرتبط بالمحيط الذي يعيش فيه والبيئة لها دور كبير في تعديل بعض السلوكيات التي هي من أساس التكوين الأولي .. ولترتيب الفرد في الأسرة أيضا دور في تحديد درجة الحساسية في ردة الفعل كثير من الأمور المحيطة بنا لها ادوار متفاوتة في تحديد تلك الدرجة لذلك تجد أن الإنسان الذي يحاول أن يؤقلم نفسه بالطريقة التي هو يراها مناسبة مع المحيط والبيئة التي يعيش فيها تجده أكثر رزانة واستقرار وتجد أن درجة الحساسية في ردة الفعل متوازنة مع نفس الحدث المؤثر في تحريكها أما درجة الحساسية في ردة الفعل والتي تأتي من موقع سلطوي ( مهما كان شكل السلطة الموجودة ) تجدها أكثر بشاعة وتخبط في ردة الفعل لأنها تنظر من زاوية الفرق في درجات القوى الممنوحة لكل كائن مشارك في تلك الردة الناتجة .. تذكر .. أن ردة الفعل للأمواج بعد انحسارها في تسونامي كانت عنيفة جدا وأضرارها ستبقى سنوات عدية قادمة فائدة .. حينما تريد أن تمنحني شيئا يجب أن يكون بالطريقة التي أنا أرها مناسبة وليس أنت استنكار .. ممنوع ممارسته .. لان أفعالنا كلها صحيحة ولا يجوز أن يمارسه من ليس لديه صلاحيات بذلك نصيحة .. حينما مارستها في السر .. تم سلبي فكيف لو مارستها على العلن هدوء .. يقتُلــــــني مع التحية يعرُب |
|
|
|
|
16-11-2005, 14:48
|
#12 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
كنت قد بلغت منتصف الطريق ولا أشاهد من الديار إلا أعاليها ولولا ركوبك على ذلك التعيس لما عرفت انك قادم .. وقدومك يجعلني أفكر كثيرا في خوض فتنة قد اعتزلتها .. لان أقطابها نجوم السماء .. التي استدل بها طريقي فالمقام هنا لا يطيب لي بدونك عرفت نفسي وعرفني من مر بجواري أن الإخلاص خرج من صلبي وتربى في حجري .. كما أن الشيطان من قبل قد خططت له طريقا لا يحيد عنه حتى إذا ما تعب قال لي اتق الله .. لقد انتهي القوم إلى حجر فضربوه .. فلم يخرج لهم منه ماء ولو أني كنت معهم .. لحملت ذلك الحجر وضربت به رأس .. من توقف بهم إلى ذلك الحجر فانا لست بـ نبي .. ولا هم عصاه وليتهم عصاه .. كنت قد دعوت لهم ربي بالهداية لكنهم لبسوا ثياب الصالحين وهم بعيد كل البعد عن ذلك .. قد تنظر إلى أشخاص وتقول ليتهم كانوا جنود فرعون أو أولئك الضعفاء من الذين اتبعوا .. ما اشد جهل من يعتقد أن الأمور تنتهي عند الوقف بجوار نقطة رغم أن تسلسل النقاط من قبل فيه خلل .. أو تعرج ..أو اختلاف في الحجم .. وينتهي نظره عند آخر نقطة تم التوقف عندها لعلي على يقين أن صاحبك ضحية .. مؤامرة حيكت من قبل وما تزال تعجبت .. من مطالعة ثلاث ساعات من الفسق .. وهناك من كان يطالع معي .. ولكن الفرق يختلف بين من يشاهد وهو يضحك والأخر يتعجب .. وثالث يستطيع .. لا يبكي الفارس إلا إذا علم انه أخطا المكان الذي يقاتل فيه .. رغم أن الزمان لا يشكل له أهمية .. أما وقت المعركة .. يجب أن تنظر إلى الخلف أكثر من نظرك إلى الأمام لأني اعتقد أن رصاصة الغدر لا تأتي إلا من الخلف .. سيقولون مسكين غدروا به سخيف لم يكن على حذر أما إن كان مقتلك في جبهتك ستكون بطل تلك المعركة وشهيدها يعرُب |
|
|
|
|
17-11-2005, 14:26
|
#13 |
|
|
رد : صباحات يعرُبية .. !!
كنت اعتقد أني ذلك الرجل الذي يكتم إيمانه لكني اكتشفت أن إيماني لا يرتقي إلى حد القين فسرت خلف السامري معتقدا أن لديه آلهة سوف يظهرها لنا نجلس معها ونخاطبها ..وربما يمازحنا نطلب منها فـ تستجيب في لحظتها نساء .. خمر .. حلال لا نجد فيها معصية قد أباحتها لنا الآلهة تمنيت أن يلحقنا فرعون بجنوده أنا ومجموعة من رفاقي فأسير بهم يعتقدون أن لدي الخلاص يبحثون عن النهر الذي سوف أشقه بعصاي التي احملها لا يوجد هناك نهر لقد سلكت بهم نحو صحراء سيناء كي يموتوا عطشا قبل أن يدركهم جنود فرعون \ \ \ ذكرتني تلك العجوز بالفلم الأمريكي البحث عن الجندي سعد الدوسري [ براين ] اشتهر به سعد الدوسري في امريكا ثلاثة اشهر في الخطوط الأولى من ساحات القتال وأنا ابحث عن الجندي سعد الدوسري وبعد أن وجدته .. اكتشفت انه لا يستحق تلك المخاطرة .. تخلصت منه برصاصة في الرأس حتى أتجنب مخاطرة العودة به لا داعي لا إعادة جزء من الفرحة ما لم تكن كاملة \ \ \ كراتشي .. مليئة بالذباب ذات ليلة انتفض علينا شاب عربي أعلن انه تعب ولا يستطيع أن يصمد أمام الجمال الباكستاني .. ولكن طموحه يتجاوز الإنسيات من الباكستانيات إلى الجنيات منهن .. وحينما وجدنا واحدة اشترطت عليه أن لا يحدثها باللغة العربية .. كنّا ننتظره بفارغ الصبر كي يحدثنا عن كيفية الجنس مع الجنيات .. لربما إن كان مناسبا أنقذنا به مدرس اللغة العربية الصومالي الذي يقوم ليله وهو يحلم بـ [ الحاسة ] . . صباحات سيئة يعرُب |
|
|
|
 |
| عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|
|
